يستخدم محترفو الشطرنج اللعبة كأداة توجيه تساعد طلابهم على التطور المعرفي والعاطفي ، مع استبعاد الاستراتيجيات المفيدة التي يمكن تطبيقها في مختلف المشكلات والمجالات.

في عام 1994 ، قرر فريق من خبراء الألعاب توسيع نطاق تجربة توجيه الشطرنج لتشمل مجموعة متنوعة من الألعاب الإستراتيجية ، وإنشاء أداة تعليمية قوية يمكن الوصول إليها عالميًا. سرعان ما تم تدريس المنهجية المبتكرة التي نشأت عن هذا المشروع بـ 12 لغة وأكثر من 40 دولة حول العالم. لقد تبنى أكثر من 4،000،000 متعلم و 10،000 معلم طريقة اكسيليوم حتى الآن.

تجمع أدوات التدريب والتقييم المبتكرة القائمة على الألعاب والمستوحاة من الطريقة بين التدريب الشخصي وحلقات العمل الجماعية والتعلم المتنقل لتطوير التفكير الاستراتيجي والمرونة. إنهم يخلقون تجربة تفاعلية تلهم المتعلمين لممارسة الاستراتيجيات الفعالة باستمرار ، وللتعبير عن مهاراتهم وأدائهم وتحسينها.